هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يقول الكاتب: لم يعد نتنياهو يتحدث باعتبار أنه رئيس وزراء حالي، بل صاحب وعد يحيط به الغلاة والحاخامات.
أكد نتياهو، أنه في مهمة نيابة عن الشعب اليهودي، مضيفا: "هناك أجيال من اليهود حلمت بالمجيء إلى هنا، وأجيال من اليهود ستأتي بعدنا".
الخارجية الأردنية شددت على ضرورة تحرك المجتمع الدولي فورا لوقف جميع الإجراءات والتصريحات التحريضية الإسرائيلية المهددة لاستقرار المنطقة والأمن والسلم الدوليين.
أشعلت تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول ما وصفه بمشروع "إسرائيل الكبرى" موجة غضب عربي، قادتها ردود رسمية من الأردن وقطر، فيما ضجت منصات التواصل بانتقادات حادة من مفكرين وكتاب عرب.
تأتي تصريحات رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو بأنه متمسك جداً برؤية "إسرائيل الكبرى" امتدادا لما قامت به وزارة الخارجية الإسرائيلية في كانون الثاني / يناير الماضي , حيث نشرت على إحدى منصاتها الإلكترونية، خريطة بما يتماشى مع مزاعم عبرية متكررة عن "مملكة يهودية" تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة والأردن ولبنان وسوريا ومصر
تشمل "إسرائيل الكبرى" بحسب المزاعم الإسرائيلية، الأراضي الفلسطينية المحتلة، إضافة إلى أجزاء من الأردن ولبنان وسوريا ومصر والعراق والسعودية
كانت وزارة الخارجية الإسرائيلية قد نشرت في كانون الثاني/يناير الماضي خريطة مزعومة تزعم وجود "مملكة يهودية" قبل آلاف السنين تضم أجزاء واسعة من الأراضي الفلسطينية والأردن ولبنان وسوريا ومصر، في سياق دعاية سياسية تتماشى مع الرواية التوسعية الإسرائيلية.
يكتب أبو داود: ما يحدث الآن مرحلة من مراحل المشروع الصهيوني. لم ينتهِ المشروع بعد. ولم يعد إرهابيّو حكومة نتنياهو يخفون خريطة «إسرائيل الكبرى» وصولًا إلى مكة والمدينة.
يكتب أبو داود: ها هو نتنياهو يريد احتلال أجزاء من الأردن ولبنان وسوريا، لتحقيق المخطط الصهيوني المتطرف جدّا باقامة "إسرائيل الكبرى" من الفرات إلى النيل، إنه يندفع ليس إلى الأمام فقط، بل إلى النهاية؛ نهاية "إسرائيل"!!
يكتب الرواشدة: أن أقوى ورقة يمكن الاعتماد عليها، في غياب العمق العربي، و انكشاف ظهورنا، وتراكم اخطائنا في المرحلة السابقة، وانشغال العالم عن تقديم ما ننتظره من دعم لنا، هي ورقة نحن فكما فعلنا تماما في الكرامة المعركة، يمكن أن نفعل في الكرامة المشروع.
يكتب محاريق: لا أحد يمكنه أن يتعرف على مدى الطموحات الإسرائيلية، والحل يتمثل في دعم الطوق القديم، بوضعه الراهن، قبل أن يتوسع ضغطه إلى أماكن لم تكن متخيلة أو واردة من قبل.
أكدت صحيفة "هآرتس" العبرية، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يعدّ شخصا يكره الأخطار ويخشى الحروب، لكنه منذ السابع من أكتوبر، اكتشف الأفضلية السياسية التي تجلبها الحرب الأبدية، وهو يستمر في توسيع "حدود إسرائيل".
كرر رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو الإعلان عن عزمه على بسط السيطرة الإسرائيلية على مستوطنات الضفة الغربية المحتلة..
أكد موقع إسرائيلي، أن رجل أعمال إسرائيليا سيتولى تصدير النفط السوري المستخرج من المناطق الكردية شرق سوريا.
نشر موقع "بوليتيس" الروسي تقريرا سلط من خلاله الضوء على مشروع "إسرائيل الكبرى"، الذي يهدف إلى تدمير الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.